بيشاور (باكستان) (رويترز) - قال أقارب بيت الله محسود زعيم حركة طالبان الباكستانية لرويترز ان زوجة محسود بين ثلاثة قتلى سقطوا يوم الاربعاء في هجوم صاروخي شنته طائرة أمريكية بلا طيار في منطقة قبلية بوزيرستان الجنوبية.
ووفقا لاحد أقارب الزوجة القتيلة فان محسود لم يكن موجودا وقت سقوط الصاروخين على منزل والد زوجة زعيم حركة طالبان الباكستانية.
وتابع اقبال محسود قريب القتيلة لرويترز في حديث هاتفي "بيت الله بخير وعلى قيد الحياة."
وأعلنت الولايات المتحدة مكافأة خمسة ملايين دولار لمن يقتل محسود حليف تنظيم القاعدة الذي يعتبر عدو الشعب رقم واحد في باكستان.
ووقع الهجوم قبيل الساعة الواحدة صباحا بالتوقيت المحلي (1900 بتوقيت جرينتش يوم الثلاثاء) وسقط صاروخان على منزل اكرام الدين محسود الذي تزوجت ابنته بيت الله محسود في نوفمبر تشرين الثاني الماضي.
وذكر مسؤول أمني أن اثنين من المتشددين على الاقل قتلا في الهجوم الذي وقع في قرية مكين بوزيرستان الجنوبية.
وأكد أقارب مقتل زوجة محسود وقالوا ان أربعة أطفال من أفراد العائلة الذين يقيمون في المنزل بين المصابين.
وأصبحت الهجمات الصاروخية الامريكية على الاراضي التي يسيطر عليها محسود في وزيرستان الجنوبية أكثر تكرارا بعد أن أطلقت الحكومة الباكستانية هجوما عسكريا ضد محسود في يونيو حزيران.
وأغلق الجيش الطرق المحيطة بالمعاقل الجبلية لمحسود وفر سكان القرى من المنطقة تحسبا لعملية جديدة ولكن مع مرور الايام تزايدت الشكوك حول ما اذا كان الجيش يعتزم شن هجوم شامل.
ووفقا لاحد أقارب الزوجة القتيلة فان محسود لم يكن موجودا وقت سقوط الصاروخين على منزل والد زوجة زعيم حركة طالبان الباكستانية.
وتابع اقبال محسود قريب القتيلة لرويترز في حديث هاتفي "بيت الله بخير وعلى قيد الحياة."
وأعلنت الولايات المتحدة مكافأة خمسة ملايين دولار لمن يقتل محسود حليف تنظيم القاعدة الذي يعتبر عدو الشعب رقم واحد في باكستان.
ووقع الهجوم قبيل الساعة الواحدة صباحا بالتوقيت المحلي (1900 بتوقيت جرينتش يوم الثلاثاء) وسقط صاروخان على منزل اكرام الدين محسود الذي تزوجت ابنته بيت الله محسود في نوفمبر تشرين الثاني الماضي.
وذكر مسؤول أمني أن اثنين من المتشددين على الاقل قتلا في الهجوم الذي وقع في قرية مكين بوزيرستان الجنوبية.
وأكد أقارب مقتل زوجة محسود وقالوا ان أربعة أطفال من أفراد العائلة الذين يقيمون في المنزل بين المصابين.
وأصبحت الهجمات الصاروخية الامريكية على الاراضي التي يسيطر عليها محسود في وزيرستان الجنوبية أكثر تكرارا بعد أن أطلقت الحكومة الباكستانية هجوما عسكريا ضد محسود في يونيو حزيران.
وأغلق الجيش الطرق المحيطة بالمعاقل الجبلية لمحسود وفر سكان القرى من المنطقة تحسبا لعملية جديدة ولكن مع مرور الايام تزايدت الشكوك حول ما اذا كان الجيش يعتزم شن هجوم شامل.