ترقّب العالم على مدار ثلاثة أيام اجتماعات مجموعة الثماني الكبار في مدينة اكويلا الايطالية والتي شارك فيها كذلك مجموعة الخمس للاقتصادات الصاعدة وممثلون عن دول افريقية وأسيوية وعن المؤسسات الدولية، وذلك لبحث سبل الخروج من الأزمة الاقتصادية العالمية.
وعن المؤسسات الدولية، لبحث سبل الخروج من الأزمة الاقتصادية العالمية.
توصل قادة الثماني الكبار وقادة مجموعة الخمس للاقتصادات الصاعدة في اجتماعات القمة في لاكويلا الايطالية، التي أصبحت عاصمة العالم الاقتصادية لمدة ثلاثة ايام انه على الرغم من بوادر الانتعاش في اسواق الأسهم وتحسن ثقة الأعمال والمستهلكين، فإن الكلام حول تعافي الاقتصاد امر سابق لاوانه.
واكد القادة أنهم سيولون اهتماما لبرامج التحفيز، حتى يتم التحقق من تعافي الاقتصاد، واتفقوا على وضع برنامج اطاري لتحديد المبادئ المشتركة واسس السلوك الاقتصادي وضرورة اعادة هيكلة المؤسسات المالية العالمية.
وعن المؤسسات الدولية، لبحث سبل الخروج من الأزمة الاقتصادية العالمية.
توصل قادة الثماني الكبار وقادة مجموعة الخمس للاقتصادات الصاعدة في اجتماعات القمة في لاكويلا الايطالية، التي أصبحت عاصمة العالم الاقتصادية لمدة ثلاثة ايام انه على الرغم من بوادر الانتعاش في اسواق الأسهم وتحسن ثقة الأعمال والمستهلكين، فإن الكلام حول تعافي الاقتصاد امر سابق لاوانه.
واكد القادة أنهم سيولون اهتماما لبرامج التحفيز، حتى يتم التحقق من تعافي الاقتصاد، واتفقوا على وضع برنامج اطاري لتحديد المبادئ المشتركة واسس السلوك الاقتصادي وضرورة اعادة هيكلة المؤسسات المالية العالمية.